المقالات
المعالم الرئيسة للسياسة في عهد النبي (صلى الله عليه وآله)
- المجموعة: مقالات سيرة
- تاريخ النشر
- اسرة التحرير
- الزيارات: 2425
- الفهم الواعي للشريعة الخاتمة ( الإسلام ) وأهدافها.
- الفهم العميق للمجتمع الجاهلي.
- العناصر الذاتية في شخصية النبي محمد (صلى الله عليه وآله).
ثانياً: تقسيم مراحل السياسة النبوية:
- المرحلة المكية.
- المرحلة المدنية.
ثالثاً: مميزات السياسة النبوية في المرحلة المكية:
- الدعوة إلى توحيد الله في مواجهة الآلهة المتعددة المصطنعة.
- التدرج في الدعوة / الأهل / سكان مكة / المدن المجاورة / الزوار /.
- التشدد في حمل الرسالة وعدم المساومة عليها.
- رفض العودة إلى أحضان الجاهلية وتفضيل الهجرة على البقاء في مكة.
- التمهيد لنقل مركز الدعوة من مكة إلى المدينة:
رابعاً: مميزات السياسة النبوية في المرحلة المدنية:
- تأمين الأرض البديلة لاستمرار الدعوة.
- تأسيس المجتمع الإسلامي وتطبيق القواعد الإلهية في المجتمع.
- تبيان قصور المجتمع الجاهلي من الارتقاء بالإنسان وقيمه.
- نشر الإسلام في العالم وبعث المندوبين إلى الدول والممالك.
خامساً: السياسة النبوية في قضيتي الحرب والسلم:
- تجنب الحرب كوسيلة أساسية للدعوة والوصول إلى الأهداف.
- ضمان حياد الأطراف غير الإسلامية في المدينة والحواضر المجاورة.
- أولوية قتال قريش على غيرها كونها العدو الأساس المباشر والتي كانت تعتبر رمز الخطر الأول ضد الإسلام ودولته الوليدة.
- صلح الحديبية وأثره في مسيرة الإسلام وكشفه عن بعد نظر النبي (صلى الله عليه وآله) في تحري الوصول إلى الأهداف.
- التسامح واللين مع الأعداء وتقديم الدعوة على القتال.
شواهد:
- كتاب ( أعظم رجل في التاريخ).
- كلام ( لامارتين ) ـ فقدان الوسائل المادية ـ سرعة الانتشار ـ عظم الهدف ـ.
- ( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ).
- ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم ).
- أسلوب اللين والرحمة.
- البساطة في العيش وقلة اقتناء المتاع.
- ألم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك الذي أنقض ظهرك ورفعنا لك ذكرك، فإن مع العسر يسراً، إن مع العسر يسراً، فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب / إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً /.
- إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وداعياً الى الله بإذنه وسراجاً منيراً.
- الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحداً إلا الله وكفى بالله حسيباً.