المجموعة: مقالات فقهية
نشر بتاريخ 16 كانون2/يناير 2014
اسرة التحرير
الزيارات: 2062
قال الله تعالى :{...وَلاَ يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ} 12 ـ الحجرات ـ.
عرّف الفقهاء الغيبة بأنّها: (ذكر المؤمن بعيبٍ في غيبته، سواء أكان بقصد الإنتقاد، أم لم يكن، وسواء أكان العيب في بدنه، أم في نسبه ، أم في خلقه، أم في فعله أو قوله أو دينه أو دنياه، أم في غير ذلك ممّا يكون عيباً مستوراً عن الناس، ولا فرق في تحقّق الغيبة بين القول أو الفعل الدالّ على ذلك، وحتّى تحقّق الغيب لا أن يكون المغتاب محدّداً) كما لو قال شخص "إنّ فلاناً بعينه يشرب الخمر في المنزل من دون أن يكون غير هذا المتكلم عالماً بذلك".
المجموعة: مقالات فقهية
نشر بتاريخ 16 كانون2/يناير 2014
اسرة التحرير
الزيارات: 1752
الفتوّة والشباب من أروع فترات عمر الإنسان في هذه الدنيا، لأنّها الفترة التي تعبّر عن اكتمال الإستعدادت النفسية والفكرية والروحية والجسدية لدخول من هم في هذه السن إلى معترك الحياة من بابها الواسع، وليتمتّعوا بالتالي بكلّ النعم والهبات الإلهية التي أوجدها الله للإنسان.
ففي فترة الشباب، القابلية موجودة بقوة، والقدرة على الفعل غالباً ما تكون ناشطة ومتحفّزة، والإندفاع على أشدّه للإنخراط في خضم الحياة بكلّ ما فيها من تفاصيل ومجريات وأحداث متنوعة.
المجموعة: مقالات فقهية
نشر بتاريخ 16 كانون2/يناير 2014
اسرة التحرير
الزيارات: 2654
الشباب من أروع فترات عمر الإنسان في هذه الدنيا، لأنّها الّتي تعبّر عن اكتمال الإستعدادات النفسية والفكرية والروحية والجسدية لدخول من هم في سنّ الشباب إلى معترك الحياة من بابها الواسع، وللتمتّع بكلّ النّعم الإلهية الّتي أوجدها اللّه من أجل الإنسان عموماً.
ففي هذه الفترة، تكون القابلية عند الشباب موجودة بقوّة، والقدرة على الفعل والإبداع في أعلى حالات الإندفاع والجهوزية دون نظرٍ للعواقب الّتي قد تترتّب على الأفعال الّتي يقومون بها سواءً كانت سلبية أو إيجابية.