السبت, 23 11 2024

آخر تحديث: الجمعة, 01 آذار 2024 3pm

شعارات حسينية

sample imgage

(عاشوراء الحسين (عليه السلام) صرخة المستضعفين ضدّ المستكبرين والمظلومين ضدّ الظالمين).

( لن تنتهي كربلاء إلاّ بانتهاء الظلم والفساد في كلّ العالم ).

( كربلاء الحسين (عليه السلام)، فيضٌ روحي وقوّة معنوية وعطاءٌ متجدّد عبر العصور).

 

( إنّ معركتنا مع أمريكا "الشيطان الأكبر" مستمرّة حتى تُقطع أياديها المجرمة عن عالمنا الإسلامي وعن كلّ عالم المستضعفين).

( دم الحسين الذي يجري في عروقنا لن تخمد حرارته حتّى تتحقّق أهداف كربلاء ).

( المقاومة الإسلامية هي الثمرة الطيّبة لثورة الحسين الخالدة ).

( وتبقى المقاومة الإسلامية وفيةً للعهد ومحافظةً على الولاء لسيّد الشهداء (عليه السلام) ).

( إنّ دماء سيّد شهداء المقاومة الإسلامية هي الإستمرار الرسالي لدماء أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) ).

( " هيهات منا الذلة "، هو شعار كلّ المقاومين الإسلاميين الشرفاء في مواجهة الكيان الغاصب).

(إنّ سلاح الشهادة الحمراء هو السلاح الوحيد الذي يلقي الرّعب في قلوب المستكبرين).

( بالسير على خطى الحسين (عليه السلام) نحفظ تشيّعنا ونحفظ إسلامنا ونحمي أرضنا وندافع عن عزّتنا).

( لن نقبل أن يتحكّم بنا المستكبرون والمنافقون ما دام الحسين (عليه السلام) حيّاً في قلوبنا).

( إنّ كربلاء هي صرخة الحقّ المدوّية من الحسين (عليه السلام) للمسلمين عبر العصور ليحموا إسلامهم بسلاح الدم والشهادة الحمراء ).

( إنّ عاشوراء هي التعبير الحي والصادق عن معاناة الشعوب المستضعفة وآلامها وعذاباتها ).

( إنّ الثورة الحسينية هي ثورة الإنسان من أجل عزّة وكرامة أخيه الإنسان).

( سوف نستلهم من عاشوراء الحسين (عليه السلام) كلّ معاني القوّة والصلابة للوقوف بوجه الطغاة ).

( إنّ المقاومة الإسلامية لن تعطي بيدها إعطاء الذليل ولن تقرّ إقرار العبيد ).

( هل من ناصرٍ ينصرنا، هو النداء الذي لبّى صرخته شباب المقاومة الإسلامية وشهداؤها ).

( نحن الثائرون الحسيّنيون تحت راية ولي أمر المسلمين آية الله السيد الخامنئي حفيد الحسين (عليه السلام) ).

( وسيبقى الإمام الخميني هو الذي ألهب في نفوسنا الحماسة الحسينيّة والفداء الكربلائي ).

( إحياء ذكرى عاشوراء، تجديدٌ للبيعة، ووفاءٌ للعهد، وإلتزامٌ بنهج الخميني العظيم "قده"، وطاعةٌ لولي أمر المسلمين حفظه المولى ).

( إنّ ثورة الحسين (عليه السلام) هي الأمانة الكبرى التي سنحفظها بدمائنا للأجيال القادمة ).

( كلّ من ليس مع الحسين (عليه السلام) فهو مع أمريكا وإسرائيل وكلّ العملاء الخونة ).