الأحد, 24 11 2024

آخر تحديث: الجمعة, 01 آذار 2024 3pm

النموذج الأمثل للحياة البشرية

المجموعة: مقالات مختلفة نشر بتاريخ 15 شباط/فبراير 2014 اسرة التحرير
الزيارات: 2448
sample imgage

سؤال يتردد على ألسنة الكثير من الناس مفاده (لماذا خلق الله الإنسان والحياة طالما أن الظلم موجود وسفك الدماء وانتهاك حقوق الأفراد والمجتمعات وجد منذ أن كان الإنسان ؟) والجواب عن هذا السؤال باختصار هو: (أن الله عزوجل خلق الإنسان والدنيا لتكون الحياة الإنسانية نموذجاً أمثل وصورة مقربة للحياة في عالم الآخرة).

لكن هذا النحو من الحياة التي أرادها الله للإنسان لم تتحقق بسبب الانحراف عن الصراط المستقيم وعن جادة الحق والصواب، وتعلقه بالدنيا ومتاعها الزائل وتغليب الشهوات والملذات على الاستماع إلى صوت العقل والقلب، مما أدى إلى حصول كل تلك الكوارث والمجازر والحروب وما نتج عنها من المآسي والويلات والدمار والخراب على مر العصور المتعاقبة، ولعل عصرنا الحاضر وما نشهده فيه من همجية وطغيان وجور وظلم المستكبرين واستبدادهم وتحكمهم بأمور غالبية شعوب الأرض خير مثال على ذلك، وما الاستعلاء الأمريكي والإجرام الإسرائيلي إلا نموذجاً من هذا الزمن الذي سادت فيه سيطرة الانحراف ومنع الاستقامة بقوة الحديد والنار.

اِقرأ المزيد: النموذج الأمثل للحياة البشرية

في ذكرى المولد النبوي الشريف

المجموعة: مقالات مختلفة نشر بتاريخ 15 شباط/فبراير 2014 اسرة التحرير
الزيارات: 2674
sample imgage

كانت ولادة رسول الله خاتم الأنبياء محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) منتظرة عند أهل الأديان السماوية نتيجة للبشائر الموجودة في الدينين اليهودي والمسيحي عن ولادته المباركة في أرض الجزيرة العربية، وقد أكد القرآن الكريم هذا الانتظار في العديد من آياته كما في قوله تعالى: (النبي العربي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل)، وكذلك في قوله تعالى على لسان عيسى بن مريم عليهما السلام: (ومبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد).

اِقرأ المزيد: في ذكرى المولد النبوي الشريف

فضل زيارة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)

المجموعة: مقالات مختلفة نشر بتاريخ 15 شباط/فبراير 2014 اسرة التحرير
الزيارات: 2685
sample imgage

طلع البدر علينا من ثنيات الوداع

وجب الشكر علينا ما دعا لله داع

أيها المبعوث فينا جئت بالأمر المطاع

جئت شرفت المدينة مرحباً يا خير داع

اِقرأ المزيد: فضل زيارة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)