الصفحة الرئيسية
أهمية العمل في الإسلام
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:10
دور العلاقات الاجتماعية في عملية التغيير
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:10
الأعراف الإسلامية بين الأمس واليوم
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:10
حقوق الأسرة في الإسلام
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:09
نظرة الإسلام للحفاظ على التوازن بين البيئة والحياة البشرية
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:09
تكافل الأسرة في الإسلام
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:09
التربية الجنسيّة – موارد الجواز والضّوابط –
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:08
الأب والشاب
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:08
حقوق المرأة في الإسلام
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:07
وهكذا نرى أنفسنا ملزمين بالحديث عن دور المرأة المسلمة بنظر الإسلام لأهمية الموضوع من جهة، وبمناسبة انعقاد مؤتمر المرأة العالمي في العاصمة الصينية "بكين" الذي يجمع نساء من مختلف دول العالم للبحث في السبل الكفيلة بتقرير حقوق المرأة وحصولها عليها. ونحن إذ لا ننكر أنّ المرأة في غالبية دول العالم تعاني أوضاعاً صعبة، وهذا الأمر موجود حتى في الدول الغربية المتقدمة المدّعية للحضارة والرقي، إلّا أنّ الأهداف المنظورة للمؤتمر من مثل إباحة الإجهاض وشرعنة العلاقات الجنسية بدون الإرتباط بالعقود المتعارفة لذلك، تجعل من الصعب القبول بنتائج هذا المؤتمر، لأنّ سلبياتها ستكون أخطر بكثير من ما هو قائم وموجود حالياً. فتحصيل حقوق المرأة لا يكون عبر استغلال ضعفها وسوء أوضاعها الحالية من أجل الإرتقاء بها كما يدَّعي منظّمو المؤتمر لتصبح في موازاة الرجل في المكانة والحقوق والواجبات، وإنّما يكون عبر وضع المرأة في مكانها الصحيح في المجتمع، وانطلاقها في الحياة من موقع كونها إنساناً، لا أداة إنتاج أو إنجاب أو وسيلة متعة
جواب عن مسألة اجتماعية لإذاعة النور
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 08:07
لعلنا لا نغالي في القول بأن العصر الذي نعيش فيه ليس بالعصر العادي التقليدي بالنسبة لنا نحن شيعة أهل البيت (عليهم السلام)، والسر في ذلك أننا صرنا وحدنا تقريباً الوارثين لخط الأنبياء (عليهم السلام)، ويقع علينا من خلال قناعاتنا العقائدية المبتنية على الإيمان بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) الغائب المنتظر مسؤولية المواجهة لكل الخط الاستكباري المتمثل في زماننا هذا بأمريكا وإسرائيل وأذنابهما من الأنظمة العميلة الخادمة لمصالح القوى العالمية والحامية لها في مواجهة شعوبنا العربية والإسلامية. إن هذه الموقعية القائدة التي وصلنا إليها في هذا الزمن لم تأتنا هبة أو منة من أحد، وإنما كانت ثمرة مسار جهادي طويل دفعنا فيه الكثير من دماء