الصفحة الرئيسية
تكليفنا حول الإنتخابات النيابيّة
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:04
المقاومة الإسلامية – إرادةٌ وانتصار-
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:04
حول الانتخابات النيابية
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:03
رسالة إلى المسلمين في لبنان والعالم من الحسين بن علي (عليه السلام)
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:03
الأساس الشرعي لتبادل الأسرى والدلالات السياسية والمعنوية
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:03
إنّ ربّك لبالمرصاد
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:03
شعارات حسينية
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:03
( لن تنتهي كربلاء إلاّ بانتهاء الظلم والفساد في كلّ العالم ).
( كربلاء الحسين (عليه السلام)، فيضٌ روحي وقوّة معنوية وعطاءٌ متجدّد عبر العصور).
الوظيفة زمن الغيبة
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:02
ممّا لا شكّ فيه عند عموم المؤمنين بالإمام المهدي "عج" الذي يخرج في آخر الزمان ليملأ الأرض عدلاً وقسطاً بعدما مُلئت ظلماً وجوراً، وهو من نسل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مع المشابهة في الإسم أيضاً، وإن كان هناك اختلاف بين المسلمين من حيث القول بولادته وعدمها، إلاّ أنّ هذا المقدار من الخلاف يبقى نزراً يسيراً من التفاصيل المتّفق عليها.
ولا ريب أيضاً أنّ الحكومة الإلهية التي ستتشكّل على يدي الإمام المنتظر "عج" هي حكومة الحقّ والعدل في عموم الأرض لتكون نهاية الحياة الإنسانية بالصورة الجمالية المشرقة التي كان ينبغي أن تعمّ كلّ تاريخ الوجود الإنساني لولا الظلم والجور اللذان طغيا على هذه المسيرة عبر العصور فأدّيا إلى انحرافها وابتعادها، ممّا أدّى إلى ضرورة وجود المنقذ العام للبشرية ليعيد تكوين تلك الصورة المرسومة إلهياً.
مسؤولية العلماء
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:02
من الواضح جداً أنّ الولي الفقيه الذي ينطلق من "ولاية الفقيه" ليجسّدها في واقع حياة الأمّة هو نتاج الخطّ العلمائي العام، هذا الخطّ الذي أُنيطت به مهمّة القيام بأعباء الرسالة الإسلامية من حيث التوجيه والوعظ والإرشاد من جهة، ومن حيث الوقوف والمحاربة والتصدّي للإنحرافات وحملات التشكيك ومؤامرات الأعداء ضدّ الدين والأمّة الملتزمة به من جهةٍ أخرى.
وهذه الموقعية الريادية للخط العلمائي ليست جديدة في حياة الأمّة الإسلامية، وإنّما هي استمرارٌ لتاريخٍ بدأ منذ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي أوضح هذه الموقعية في العديد من النصوص الواردة عنه، ومن أبرزها في هذا المجال "العلماء ورثة الأنبياء" و"مجاري الأمور بيد العلماء".
مبدأ ولاية الفقيه
- التفاصيل
- تم إنشاؤه بتاريخ السبت, 15 شباط/فبراير 2014 09:02
لا بدّ من الإشارة أولاً إلى أنّ مبدأ ولاية الفقيه أصلٌ ثابت في الشريعة الإسلامية، وذلك لأنّ الولاية للفقيه هي الإمتداد الطبيعي بحكم منطق التسلسل إلى ولاية الأئمة ( عليهم السلام) وولاية النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)، ومن ذلك الأصل الثابت تستمدّ ولاية الفقيه موقعيتها الريادية وقوّتها في إلزام المسلمين بالطاعة للولي الفقيه، ولهذا يقول الإمام الخميني "قده" عن هذه المسألة ما يلي: (إنّ ولاية الفقيه هدية قد أعطاها الله تبارك وتعالى للمسلمين)، ومن هنا يستنكر الإمام أشدّ الإستنكار على أولئك الذين يقولون بعدم وجود ولاية للفقيه في الإسلام ويقول: (الذين يقولون أنّه لا يوجد عندنا في الإسلام ولاية للفقيه، ليسوا مطّلعين ما داموا يقولون هذا. إنّ ولاية الفقيه كانت وما تزال منذ زمن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وحتّى الآن).